بعض الأخوات تشتكي من الصد عن الزواج فعندما يتقدم لها خاطب تطفش وتعصب ويتعكر مزاجها فجأة
وأحيانا الخاطب كلما قدم خاطب يذهب ولا يرجع أو ينسحب بدون أي مبرر منطقي حيث لايوجد
بالفتاة أي عيب يذكر
قرأت مشكلة ممثاثلة للتي ذكرتها أنفا في أحد المنتديات وأحببت نقلها كي تعم الفائدة ملخص
القصة أن هناك فتاة لايعيبها أي شيء دين وأخلاق وجمال ووو الخ لكن المشكلة في الخطاب كلما
تقدم خاطب لايرجع مرة أخرى وهكذا أستمر الحال 7 سنوات منذ أن كان عمرها 20-27
وتشعر بمرض وضيقة صدر حتى ينسحب الخاطب فترتاح والد الفتاة قال لابد ان في الأمر سرا
خفيا فقام وذهب بها الى احد الرقاة الثقافة فقرأ عليها الرقية لمدة 7 أيام وأوصاها بالأتي :
1- المواظبة على قراءة سورة البقرة حتى تتزوج -بمعنى أن تستمر كل يوم في قرآءة البقرة حتى ليلة زواجها
2- أوصاها بقراءة سورة الانعام مرارا وتكرارا
3- أن تبيت دائما على وضوء وطهارة
4-كتمان أمر الخطبة إذا جاء الخطيب لاتخبر أحدا من الناس
5-أوصاها أن تتعطر بدهن المسك -الاسود-تدهن جسدها وملابسها وغرفة نومها وسريرها -وعليها ان لاتخرج خارج البيت متعطرة
6-اوصاها ان ترقي نفسها بنفسها أو أن تستمع الى شريط به الرقية الشرعية
7-أوصاها بلزوم الاستغفار
8- تكرار كل يوم مائة مرة (وقدمنا الى ماعملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا)
9- تكرار حسبنا الله ونعم الوكيل
فسبحان تزوجت صيف هذا العام 1430 بعد حرمان الزواج لمدة 7 سنوات وهي تصد عنالزواج وترفض بدون أي مبرر منطقي
أو أحيانا الخطاب يخطبون ولا يرجعون لأهل الفتاة لأستكمال الزواج
فهذه القصة نقلتها لكم كي يستفيد منها ممن ابتلي بالصد عن الزواج من الاخوات الكريمات وربي
يحفظنا واياكم من كل شر ومكروه -منقول للفائدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق