بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي في الله اليوم أضع بين يديكم علامات يمكن أن يستدل المصاب بها على انه مصاب بعشق الجان وهي كالآتي:
كثرة التفكير بالجنس.
الإكثار من العادة السرية وكان شيئا يحرك شهوته ويجبره على هذه الفعلة المشينة.
كثرة الأحلام الجنسية.
كثرة الإطلاع على ا لأفلام والصور الإباحية وأحيانا كثيرة الشاذ منها.
.
الشعور وكان أحدا يجامعه حقيقة في المنام (وكثير ما تكون هذه الحالة مصحوبة بجاثوم)
الشعور بأن احدا نائم بجنبه مع سماع نفس هذا الشخص.
شعور الشخص وكانه شاذ جنسيا أو أنه يميل إلى الشذوذ الجنسي وبالذات عند الرجال حيث يصاب بوسواس أنه والعياذ بالله ليس برجل .
حركة أو وخز في الجسم وبالذات القبل والدبر وأسفل المعدة والرأس.
عدم الإكتراث البتة لمراقبة الله عز وجل وشعاره في ذلك إن الله غفور رحيم وإن شاء الله أتوب قريبا.
نفور الخطيب أو الخطيبة من المصاب المتقدم.
العزوف عن الزواج والتفكير بالإنتكاس إذا كان ملتزما أعاذنا الله من ذلك.
التفكير الجنسي بالمحارم عياذا بالله.
التأثر بآيات ذكر الفاحشة.
الشعور بالشهوة الشديدة جدا عند إستخدام المسهلات القوية كالراوند.
بغض الدين الإسلامي والشعور بأنه دين متشدد وأن الأديان الأخرى أديان سهلة لينة وهذا العرض يكثر عند الأخوة والأخوات الملتزمين الغير متزوجين أما الغير ملتزمين فيرتكبون من المعاصي والآثام ما الله به عليم.
إرتفاع الشهوة فجأة وبقوة عند الذهاب إلى المسجد لأداء الصلاة ، (أو) (و) أثناء الصلاة (أو) (و) أثناء قراءة القرآن ، مع حدوث إنتصاب في العضو الذكري ، والنفور آن ذاك من الصلاة مع حدوث إيحائات للمريض بترك ما يقوم به المريض من صلاة أو قراءة قرآن والذهاب لفعل الزنا عياذاً بالله بالذات في دورات المياه ، مع تخيل صورته وصورة من يمارس معه ذلك أثناء الصلاة أو و قراءة القرآن.
وكتبه أبو يوسف واصف عميره السلفي الأثر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق